نحن نسعى حتى هذه الأيام لتطوير قدراتنا العسكرية، ونحن نستفيد حتى في ظل ما نواجهه؛
على مستوى التبرعات: شعبنا مستمر بالتبرعات المالية، بالرغم من الظروف المعيشية
ومن هذا المنطلق: من منطلق المسؤولية الإيمانية، والدينية، والأخلاقية، تَحَرَّكَ شعبنا اليمني العزيز في
الموقف على المستوى العام، في القمم، ومنها القمة التي في السعودية، والقمم الأخرى، كان موقفاً ضعيفاً، مجرد بيانات فيها مطالبة، وينتهي كل شيء بعد البيان، مجرد تصريحات
موقف في العالم الإسلامي الذي عليه المسؤولية الكبيرة، والمفترض منه هو التحرك، لسنا ننتظر من أمريكا التي شريك للصهاينة في فلسطين